علم موقع الكلمة أونلاين، عن تخلّي دور صيدلانيّة عن دورها الأساسي كتقديم نصائح طبيّة للناس وإرشادهم على اختيار الدّواء المُناسب، لسرقتهم “على عينك يا تاجر”.
وفي التفاصيل، تبيّن أنّ الصّيدلانيّة والمتطوّعة في جمعيّات حقوقيّة تعنى بحقوق الإنسان وتقدّم لللّاجئين المأكل المدعوم من الأمم، تقوم بسرقتها وبيعها بأسعرٍ أقلّ من السّوق الموازي بقليلٍ.
مثلًا أسعار الحبوب كالبازيلاء والعدس والفاصولياء بـ ٦٠ ألف ليرة لبنانيّة الكيلو الواحد، أمّا البرغل والزعتر بـ ٥٠ ألف ليرة لبنانيّة.
لكنّ الزّيت، تبيعه فقط لزبائن الصّيدليّة.