غرد الاعلامي ماريو عبود عبر حسابه الخاص على “تويتر” كاتبا: “عندما يصبح إشتراك ال ٦ أمبير (مقطوعة) يكلّف ٧ مليون ليرة في الشهر، تكون شركة بيبلوس للتعهدات الكهربائية تسرق زبائنها، تماماً مثلما يسرقها بعض الذين يضعون المغناطيس على عدّاداتهم. من المفترض ألا تتصرّف “شركة” مثل بعض زبائنها”.