
غرد الوزير السابق يوسف سلامه بالتالي:
“في بريطانيا،
شعب لا يحتاج إلى دستور مكتوب، ملكية تحمي أعرق الديمقراطيات، ماتت الملكة فحزن شعبها،
في لبنان،
شعب يحتاج إلى دستور مفصل ولبنانيون ينتظرون رحيل المسؤول بشغف،
كل التعزية للشعب البريطاني والرحمة للملكة،
العالم تغير، وحدها بريطانيا لم تتغير، نظامها مستقر،
عاش الملك.”