
سنة وشهر مضيا على كف يد المحقق العدلي طارق البيطار عن ملف تفجير 4 آب! وبكل الوسائل حاول أركان السلطة إبعاده عن التحقيق وآخر المحاولات تجلت ببدعة “القاضي الرديف”، فتحت شعار “إحياء التحقيق مع الموقوفين” حاولت السلطة “تخريب التحقيق” وتشويه عمل المحقق العدلي ومحاصرته وحشره!