لا خجل أن يطرح النائب نعمة افرام نفسه كمرشح توافقي لأنه بكل بساطة قامة وطنية أنيقة سواء من الناحية الفكرية أو الإجتماعية، كما وأنّه رسم لنفسه خطًا إستثنائيًا جعل منه شخصية مستقلة، ورجلًا نظيف الكف، قولًا وفعلًا.
لا خجل أن يكون لنعمة افرام عشرة أصوات نيابية تدعمه، ولكن الخجل أن نصوب اقلامنا على أشخاص هدفهم الأول والأخير مساعدة السفينة لإنقاذها من الغرق !
نعمة افرام مشروعه بناء الوطن وحلمه خطة اقتصادية وصناعية ، لذا نعم وألف نعم نعمة من الله أن يكون للشعب اللبناني رئيسا مثل نعمة افرام.. فافرام هو الرجل المسؤول، والناجح.. هو الرجل الوطني الذي لا يهمه إلا همّ البلد، وشؤونه.. هو الذي يسعى ليلا ونهارًا لأجل شعبه، لأنّه حامل مشعل الأمانة، وصاحب الكلمة الحرة الذي لا يسعى إلا للحق وتحصيل حقوق لبنان وأهله