غرد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب نزيه متى كاتبا: “كان تفجير كنيسة سيدة النجاة عام 1994 من سلسلة محاولاتهم لإزاحة القوّات. فبتغييبها، يستطيعون تغيير وجه لبنان”.
واضاف: “بعد 29 سنة، ها هم ينكشفون، وسيتهاوى الواحد تلوى الآخر، وتبقى القوّات، بمبادئها، بثباتها، وبصمودها حامية للوطن، ولن تسمح بأن يتغيّر وجه لبنان”.