
دون سليمان فرنجية والرئاسة، اكثر من نقطة ضعف، كعدم ضمان حصوله على 65 صوتا نيابيا، اي النصف زائد واحد للفوز، حتى ولو تأمن نصاب الجلسة اي بحضور 86 نائبا من اصل 128، الى الثغرة الميثاقية الناجمة عن اقتصار تأييده مسيحيا على عدد من النواب بالكاد يتخطى اصابع اليد، معطوفا على نواب اللقاء الديموقراطي برئاسة تيمور جنبلاط، الذين يلوحون بالورقة «البيضاء».