جاء في اللواء:
رجحت مصادر مطلعة الا يحصل اي تطور نوعي على خط الاستحقاق الرئاسي قبل 15 حزيران المقبل، الا اذا نجح «الثنائي الشيعي» في الحصول على «بوانتاج» مريح، يمكن ان يستكمل بانعطافة من رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط الذي منح الاطراف المسيحية مهلة اكثر من كافية للتفاهم دون جدوى، وهو يشعر بالاستياء والاحباط مما آلت اليه الامور حتى الآن.