سفير المملكة لدى لبنان د. وليد البخاري يحرص خلال لقاءاته مع بعض نواب السنة ، لا سيما “المتشددين” تجاه حزب الله على وجوب العمل على احتضان المكون الشيعي، اذ لمس النواب انفتاحا سعوديا على عدم اعتماد اللغة الخشبية تجاه المكون الشيعي ومحاولة عزله ، وعدم استبعاده من المعادلات لا بل استيعابه.
وتضيف المصادر أن التقارب الإيراني السعودي سيعكس على لبنان من الناحية الاقتصادية حيث بدأت المملكة تدرس كيفية إعادة الاستثمار في لبنان وخاصة قطاع السياحة