ذكرت صحيفة “HABERTURK” التركية، أن أسماء الأسد تقدمت بطلب طلاق إلى محكمة روسية، بجانب طلب إذن خاص لمغادرة موسكو، ومن المتوقع أن يتضح في المستقبل القريب ما إذا كانت أسماء ستعود إلى لندن أم ستبقى في موسكو في وضع غير مستقر. أو تعود إلى سوريا
ويأتي هذا التوجه في وقت حرج بعد خسارة بشار الأسد للسلطة في سوريا في 8 كانون الأول، مما يجعل مستقبل أسماء الأسد الشخصي والقانوني موضع نقاش.