تصاعدت في الآونة الأخيرة الأحاديث الإعلامية عن وفيق صفا، الذي يلقبه البعض بـ”دونجوان حزب الله”، في إشارة إلى علاقاته النسائية المزعومة.
لا يكاد يمر أسبوع دون ظهور قصة جديدة تربطه بمغامرات نسائية، مما يثير التساؤلات حول طبيعة دوره ومسؤولياته. وبينما يشغل صفا منصب مسؤول الارتباط، تشير الروايات إلى أن هذا الارتباط لا يقتصر فقط على السياسة.
في عالم الأعمال، يُقال إن نشاطات صفا تجاوزت حدود لبنان وسوريا، وصولًا إلى مصر، حيث تم تداول أخبار عن علاقة تربطه بشخصية تُدعى لونا عبد الحليم الأعسر، وهو ما أضاف بعدًا جديدًا للجدل حوله.