
قالوا في كمال جنبلاط :
*رئيس جمهورية فرنسا الراحل فرنسوا ميتران :*
” إني تعلمت من كمال جنبلاط أول درس في الجغرافيا السياسية لمنطقة الشرق الأوسط ” .
*جريدة لوموند الباريسية :*
” كان كمال جنبلاط إحدى الشخصيات التي تفرض احترامها بسمو نظرتها ، بنبل شيمها وبالقيمة التي اكتسبها كمثال في خدمة الشعب وقضيته ” .
.
.
*أمين عام الحزب الإشتراكي الفرنسي ليونيل جوسبان :*
” لقد غاب كمال جنبلاط الإنسان ، وإننا ننحني أمام الرجل العملاق المناضل والروحاني ، ستبقى أفكاره حية ” .
.
.
*أمين عام الحزب الشيوعي الفرنسي جورج ماشيه :*
” لقد كرس كمال جنبلاط جهوده للبحث عن حل عادل وشريف للأزمة اللبنانية وللقضية الفلسطينية وسائر الشرق الأوسط ” .
.
.
*المستشرق الفرنسي جاك بيرك :*
” كان كمال جنبلاط مبدعا وأصيلا ، وهذا ما دفعني للإهتمام به ، واعتباره مختبر العالم المستقبلي . كان كمال جنبلاط عظيما أعظم من بلده ، وربما أعظم من العرب ” .
.
.
*المطران هيلاريون كبوجي :*
” عرفته وفيا لربه وضميره ، مستقيما في عقيدته ، مؤمنا بعروبته ، ومخلصا لقضيته . أذاب كمال جنبلاط عمره لخدمة وطنه وأمته ” .
.
.
*الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود :*
” أعطى كمال جنبلاط فكره ونفسه ، وكل لحظات حياته من أجل قومه ووطنه ومثله ، وخلف وراءه منهجا وفلسفة وفكرا في خدمة الآخرين ” .
.
.
*الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود :*
” لقد مات كمال جنبلاط وهو يناضل في سبيل ترسيخ الأمن في بلده وبذل كل ما يستطيع حتى ذهب ضحية دفع ثمنها حياته الغالية ” .
.
.
*الزعيم اللبناني ريمون إده :*
” كمال جنبلاط مات كرجل ، لأن القائد الذي هو لم يشأ ، رغم الإستفزازات والتهديدات التخلي عن مبادئه ” .
.
.
*الزعيم اللبناني حميد فرنجية :*
” كمال جنبلاط أعطى لبنان من حبه الكبير وعلمه الكثير ما لم يعطه زعيم لبلده . ونحن على ثقة بأن الذين كانوا أوفياء له في حياته سيبقون أوفياء له بعد مماته ” .
.
.
*رئيس حزب الكتائب اللبنانية الراحل بيار الجميل :*
” كمال جنبلاط من أحسن رجال لبنان . كان لبنانيا حقا وبالصميم . وكان يرى أن البلد لا يمكنه أن يعيش إلا بالتفاهم والحوار ” .
.
.
*المطران غريغوار حداد :*
” كان كمال جنبلاط يحب الشوف ، ويحب لبنان ، ويحب الأمة العربية ، ويحب العالم . وكانت مستويات المحبة تتصارع في داخله . كان يريد تأليفها في محبة واحدة متناغمة ، ولكن هل تكفي حياة واحدة لهذا التأليف والتناغم ? وهل هذا التأليف والتناغم ممكن في الزمن ، أم يجب انتظار الأبد ? ” .
.
.
*رئيس جمهورية مصر العربية الراحل جمال عبد الناصر :*
” الأخ كمال جنبلاط ، بفكره وبعلمه ، قادر أن يكون من كبار القادة في الصين أو حتى الهند ، ولكن قدره أن يولد في لبنان ، دولة صغيرة لا تتحمل علمه وفلسفته للحياة ” .
.
.
*الرئيس المصري الراحل أنور السادات :*
” لقد فقدت الأمة العربية بوفاة كمال جنبلاط زعيما قويا فذا . وفقدت مصر صديقا وفيا مخلصا لا يتبدل في وده ولا يتنكر لمبادئه ، ورفيقا على درب الكفاح المرير من أجل مستقبل أسعد للأجيال القادمة من أبنائنا ، وستظل سيرته النضالية صفحة ناصعة في تاريخ أمتنا العربية ” .
.
.
*رئيس دولة فلسطين الراحل ياسر عرفات :*
” قدم كمال جنبلاط حياته من أجل حرية لبنان ووحدته واستقلاله . وقدم حياته حتى تواصل الثورة الفلسطينية كفاحها العادل على طريق التحرير ” .
.
.
*رئيس منظمة العمل الشيوعي محسن ابراهيم :*
” كان كمال جنبلاط مزيجا من طموح بلا حدود ، واستقلالية تشارف العناد في طلب الإستقلال . وإيمان بالديمقراطية يتجسد في الإستعداد لبذل الشهادة من أجل الحرية * .
.
.
*الشاعر المهجري اللبناني إيليا أبو ماضي :*
” ليس الإحتفاء بكمال جنبلاط في الولايات المتحدة لكونه نائبا في البرلمان اللبناني ، ولا لأنه سليل بيت عريق ، ولا لأنه رجل أدب وعلم ، بل يحتفى به ويكرم لأنه رمز لفكرة إصلاحية نبيلة ، ولأنه ضحى الكثير من راحته وماله ووقته في سبيل هذه الفكرة . إن الثائرين على الإقطاعية غير قلائل في بلادنا ، ولكن كمال جنبلاط وحده الثائر الحقيقي ” .
*مع تحيات مجموعة النخبة الوطنية التقدمية*
*/ شادي سرايا /*



